فايسبوك تضيف رابط للمستخدمين للتحقق من أن صورهم لم تسرب😒
هذه فضيحة جديدة قد أصابت فيسبوك مؤخرًا و تكلمنا عنه في مقال سابق . فرغم كون الفايسبوك أكبر مواقع التواصل الإجتماعي
والأكثر إنتشارا في العالم إلى أنه لم يسلم من المشاكل و الفضائح التي أصبح تتوالى عليه تباعا مما أثر كثيرا على صورته في المجنمع الدولي ، فلا حادثة كامبريدج أناليتيكا ولا حادثة نيتفليكس و سبوتيفي و التجسس على المستخدمين ستمر مرور الكرام ، قبل أيام أوضح فايسبوك أن صورا لا تقل عن 6.8 مليون تم تسريبها ويمكن أن تطلع عليها أطراف إرتبطط أسمائهم بقضايا التسريبات و بيع الخصوصية . يكفي القول بأن الفضيحة كبيرة و وصلت إلى حد التلاعب بخصوصية المستخدم و التي تواجه فايسبوك صعوبة في حمايتها. في ظل أقوال تؤكد أن فايسبوك تحتوي الأمر حالية ، فقد تم إعداد صفحة نرفقها لكم آخر الموضوع لمعرفة ما إذا كنت جزء من القضية و لتتحقق من سلامة ملفاتك من صور و رسائل خاصة .....!
والأكثر إنتشارا في العالم إلى أنه لم يسلم من المشاكل و الفضائح التي أصبح تتوالى عليه تباعا مما أثر كثيرا على صورته في المجنمع الدولي ، فلا حادثة كامبريدج أناليتيكا ولا حادثة نيتفليكس و سبوتيفي و التجسس على المستخدمين ستمر مرور الكرام ، قبل أيام أوضح فايسبوك أن صورا لا تقل عن 6.8 مليون تم تسريبها ويمكن أن تطلع عليها أطراف إرتبطط أسمائهم بقضايا التسريبات و بيع الخصوصية . يكفي القول بأن الفضيحة كبيرة و وصلت إلى حد التلاعب بخصوصية المستخدم و التي تواجه فايسبوك صعوبة في حمايتها. في ظل أقوال تؤكد أن فايسبوك تحتوي الأمر حالية ، فقد تم إعداد صفحة نرفقها لكم آخر الموضوع لمعرفة ما إذا كنت جزء من القضية و لتتحقق من سلامة ملفاتك من صور و رسائل خاصة .....!
فايسبوك تعلم المستخدمين المتأثرين بهذا الخلل !
إذا نقرت على هذا الرابط وشاهدت الرسالة أدناه ، فهناك أخبار سارة لك ، لم يتم تسريب صورك 👀.
لم يتأثر حسابك على فايسبوك بهذه المشكلة ولم يكن بإمكان التطبيقات التي كنت تستخدمها الوصول إلى صورك الأخرى.
و على خلاف ذلك ، فإن الشركة غير قادرة على ظبط أمورها و توثيق مصداقيتها بتأمين مستخدميها بل هي قادرة فقط على تزويدك بمعلومات معينة محاولة منها إثبات مصداقبتها شفافيتها اتجاه مستخدميها، يكفي القول أن الخطأ قد سمح بما لا يقل عن 6.8 مستخدم برؤية معلوماتهم الشخصية بالغة الأهمية تباع و تشترى ، لقد يتنا نرى الفضائح واحدة تلوى الأخرى و كبرى الشركات العالمية تستغل مستخدميها لأغراض إقتصادية ، فهل هناك فضائح قادمة ؟
إرسال تعليق